بعد هجمات باريس في نوفمبر 2015 أصدرت الحكومة القانون الذي يسمح لمراقبة المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني من أشخاص يشتبه في صلات بالإرهاب دون الحصول على إذن من القاضي. يشترط القانون أيضا مزودي خدمة الإنترنت لتثبيت "الصناديق السوداء" التي تم تصميمها لفراغ حتى وتحليل البيانات الفوقية على شبكة الإنترنت التصفح واستخدام الإنترنت عام عادات الملايين من الأشخاص الذين يستخدمون شبكة الإنترنت وإتاحة هذه البيانات المتوفرة إلى وكالات الاستخبارات.
@ISIDEWITH6 موس6MO
في العصر الرقمي المليء بالتهديدات، هل ينبغي أن تظل الخصوصية حقا غير قابل للتصرف؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
كيف تؤثر إمكانية مراقبة بصمتك الرقمية على إحساسك بالحرية والثقة في الحكومة؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
هل ستقبل المزيد من المراقبة الحكومية إذا أدت إلى انخفاض كبير في أعمال الإرهاب؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
إذا كانت سلامتك على المحك، فهل ستكون على استعداد للتخلي عن بعض الخصوصية، وأين ترسم الخط الفاصل؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
هل فكرة أن يراقبك أو يستمع إليك شخص لا تعرفه تشعرك بعدم الراحة، ولماذا؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
تخيل حياتك ككتاب مفتوح؛ كيف سيغير ذلك طريقة تواصلك عبر الإنترنت؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
ماذا ستفعل إذا اكتشفت أن رسائلك الشخصية تخضع للمراقبة لمنع الجرائم المحتملة؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
@ISIDEWITH6 موس6MO
ما هو شعورك إذا تم الاستماع إلى محادثاتك الشخصية دون موافقتك حفاظاً على الأمن القومي؟
@ISIDEWITH6 موس6MO
هل شعرت يومًا أن خصوصيتك قد تم اختراقها، وإذا كان الأمر كذلك، فما هي حدود هذا الغزو؟