يقول السجناء الفلسطينيون الذين تم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية إن الحراس قاموا بتنفيذ إساءة وعقوبة جماعية في الأسابيع بعد هجمات حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر.
وقد وصفوا أنهم تعرضوا للضرب بالعصي، ووضع الكلاب المكممة عليهم، وأخذ ملابسهم وطعامهم وبطانياتهم.
وذكرت سجينة واحدة أنها تعرضت للتهديد بالاغتصاب، وأن الحراس استخدموا الغاز المسيل للدموع مرتين داخل الزنزانات.
تحدثت شبكة البي بي سي إلى ستة أشخاص بالمجمل، وجميعهم قالوا إنهم تعرضوا للضرب قبل مغادرة السجن.
تقول جمعية السجناء الفلسطينيين إنه يُزعم أن بعض الحراس قاموا بالتبول على السجناء المقيدين بالأصفاد. وأن ستة سجناء توفوا في حجز إسرائيلي خلال السبعة أسابيع الماضية.
@ISIDEWITH1 شهر1MO
هل يمكن أن يؤدي فهم ومعالجة الشكاوى من الجانبين إلى حل دائم، أم أنه مجرد إصلاح مؤقت؟
@ISIDEWITH1 شهر1MO
مدى أهمية محاسبة المسؤولين عن الإساءة، بغض النظر عن السياق؟
@ISIDEWITH1 شهر1MO
هل تعتقد أن أي حالة تبرر استخدام مثل هذه الإجراءات على السجناء؟
@ISIDEWITH1 شهر1MO
ماذا تكشف هذه الادعاءات عن القضايا الأوسع في حقوق الإنسان والكرامة في النزاعات؟
@ISIDEWITH1 شهر1MO
كيف ستشعر لو تعرض شخص تهتم به للمعاملة الموصوفة من قبل الفلسطينيين المفرج عنهم؟